اذا الشعب يوما أراد الحياه فلابد أن يستجيب القدر
ومما يدعو الي الدهشه ان هذه الأبيات كانت تنشر بالعربيه وكانت تترجم نظما الي الفارسيه. ثم ظهر جيل جديد استلم بيرق الترجمه وفيهم موسي بيدج ومحمد جواهر لام ويوسف عزيزي, حيث قاموا بترجمه الكثير من القصائد العربيه التي كانت تفوح بالعطر الإنساني. ثم توقفت هذه الحركه في العقد الثامن نتيجه الاحداث التي اعقبت الثوره الاسلاميه كإغلاق الجامعات الايرانيه لمده طويله..